Ratib Al-Atthos Oleh Al-Habib Umar bin Abdurrahman Al-Aththas

Rotib Al-Atthas oleh Habib Umar bin Abdurrahman Al-Aththas

Ratib Al-Aththas atau banyak yang menyebutnya dengan bacaan rotibul aththas merupakan bacaan wirid yang disusun oleh Sayyidinal Habib Umar bin AbdurrahmanAl-Aththas. Banyak Fadlilah dari bacaan ratibul aththas, baca >>> Fadlilah Ratib Al-Aththas

Bagi yang mau mengamalkan rotib Al-Atthas bertawassul terlebih dahulu atau juga bisa setelah tawassul membaca surah Yaa-Siin (dianjurkan) baru kemudian dilanjutkan membaca Ratibul Aththas, silakan klik Tawassul atau Wasilah Untuk Bacaan Dzikir, Wirid dan Bacaan-Bacaan Lainnya

Berikut Bacaannya:

1. Tawassul Pertama

> اَلْفَاتِحَةُ اِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ ِ وَسَلَّمَ, ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ الْإِمَامِ الْقُطْبِ الْحَبِيْبِ عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ,ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ الْإِمَامِ الْقُطْبِ الْحَبِيْبِ اَحْمَدْ بِنْ حَسَنْ الْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ العَارِفِ بِاللهِ اَحْمَدْ بْنِ عَبْدِاللهِ الْعَطَّاسْ ثُمَّ إِلٰى رُوْحِ الْإِمَامِ الْحَبْرِ الْقُطْبِ الْحَبِيْبْ عَبْدُالْقَادِرِ بْنِ اَحْمَدْ بِلْفَقِيهْ. ثُمَّ إِلٰى رُوْحِ الْإِمَامِ الْحَافِظِ الْمُسْنِدِ الْقُطْبِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَنَاالْحَبِيبْ عَبْدُ اللهِ بْنِ عَبْدُالْقَادِرْ بِلْفَقِيهْ. اَلْفَاتِحَةْ

2. Bacaan Ratib

~  اَعُوذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. إيَّاكَ نَعْـبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنَ. اِهْدِنَاالصِّـرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَاالضَآلِّيْنَ.  اٰمِيْنَ 1×

~ لَوْاَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وِتِلْكَ اْلاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ. هُوَاللهُ الَّذِيْ لاَاِلٰهَ اِلاَّ هُوَعَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَالرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَاْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْزُ اْلجَبَارُ اْلمُتَكَبِّرُ. سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ هُوَاللهُ اْلخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُ لَهُ اْلاَسْمَاءُ اْلحُسْنٰى. يُسَبِّحُ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وِاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُاْلحَكِيْمِ  

~  اَعُوْذُبِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ 3×

~  اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّا مَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ 3×

~  بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ 

~  بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ 10×

~  بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ 3×

~  بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ.بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا بِا للهِ 3×

~  بِسْمِ اللهِ اٰمَنَّابِاللهِ. وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ لاَخَوْفٌ عَلَيْهِ 3×

~  سُبْحَانَ اللهِ عَزَّاللهِ. سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهِ 3×

~  سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ 3×

~  سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُلِلَّٰهِ وَلآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ 4×

~  يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ. اُلْطُفْ بِنَايَالَطِيْفُ,يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْرً 3×

~  يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَاوَ الْمُسْلِمِيْنَ 3×

~  لآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ لآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ لآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ لآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهْ  10×

~  مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ 1×

 ~ حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ 

~  اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 11×

اَسْتَغْفِرَاللهَ 11×

 ~ تَائِبُوْنَ اِلَى اللهِ 3×

~ يَااَللهُ بِهَا. يَااَللهُ بِهَا. يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ 3×

~  غُفْرَا نَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ لاَيُكَلِفُ اللهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسُعَهَا. لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكَتَسَبَتْ. رَبَّنَا لاَ تُؤَا خِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْ نَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَا قَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَ نَا فَانْصُرْنَا عَلَى اْلقَوْمِ اْلكَا فِرِيْنَ.

~  اَعُوذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. اَلَذِيْنَ أمَنُوْاوَتَطْمَئِنُّ قُلُوْبُهُمْ بِذِكْرِاللهِ. أَلاَ بِذِكْرِاللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوْبُ. فَاعْلَمْ أَنَّهُ :( لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ 3×)

~  لآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهْ 5×

 ~ اَللهْ اَللهْ اَللهْ ... ... ...

~ لآ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ 3× صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

3. Tawassul Kedua

> اَلْفَاتِحَةُ اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِاللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلٰى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيّٰتِهِ , بِاَنَّ اللهَ يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَابِبَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآ خِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلٰى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَ تِهِمْ فِى خَيْرٍ وَ لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ, بِسِرِالْفَا تِحَةْ

> اَلْفَاتِحَةُ اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ اَحْمَدْ بِنْ عِيْسٰى وَاِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهِمَا وَفُرُوْعِهِمَاوَجَمِيْعِ سَادَاتِنَااٰلِ أَبِيْ عَلَوِيْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفُرُ لَهُمْ وَيَرْ حَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ, وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِ. بِسِرِاَلْفَاتِحَةُ 

> اَلْفَاتِحَةُ اِلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ اَلْحَبِيْبِ عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ , ثُمَّ اِلٰى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ وَاُصُوْلِهِمَا وَفُرُوْعِهِمَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمَا اَجْمَعِيْنَ, اَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَا تِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّ نْيَاوَاْلآخِرَةِ, بِسِرِالْفَا تِحَةْ

> اَلْفَاتِحَةُ اِلٰى اَرْوَحِ اْلاَوْالِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّا لِحِيْنَ. وَاْلاَئِمَّةِ الرَّاشِدِ يْنَ ثُمَّ إِلٰى رُوْحِ الْإِمَامِ الْحَبْرِ الْقُطْبِ الْحَبِيْبْ عَبْدُالْقَادِرِ بْنِ اَحْمَدْ بِلْفَقِيهْ. ثُمَّ إِلٰى رُوْحِ الْإِمَامِ الْحَافِظِ الْمُسْنِدِ الْقُطْبِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَنَاالْحَبِيبْ عَبْدُ اللهِ بْنِ عَبْدُالْقَادِرْ بِلْفَقِيهْ ثُمَّ وَاِلٰى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَا يِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ, ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَاوَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَانْوَارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ, بِسِرِالْفَا تِحَةْ

> اَلْفَاتِحَةُ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًافِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّجَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ, لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَحْبَابِنَا وَمَشَائِخِنَامَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقٰى وَالْهُدٰى وَالْعَفَافِ وَالْغِنٰى وَالْمَوْتِ عَلٰى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِ يْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ, بِحَقِّ سَيِّدِ نَاوَلَدِ عَدْ نَانِ, وَعَلٰى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ .وَاِلٰى حَضْرَةِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ – اَلْفَاتِحَةْ

4. Do'a

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمٰنِ الرَّ حِيْمِ

 اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ, يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَا نِكْ, سُبْحَا نَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَا ءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلٰى نَفْسِكَ, فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّٰ تَرْضٰى, وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ, وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضٰى.

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى اْلاٰخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلٰى اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتّٰى تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ.

اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ اَدْيَانَنَاوَاَبْدَانَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ وَجِوَارِكَ, مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ, اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ.

اَللّٰهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ, وَحَقِقْنَا بِاالتَّقْوٰى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاِعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمالِ وَاْلماٰلِ, اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللّٰهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ, وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَا بَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ, بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمُ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ.

TAMMAT

Selain Ada Ratibul Aththas, Ada Juga Wirid Ratibul Haddad, Baca >>> Ratibul Haddad Karya Habib Abdullah bin Alwi Al-Haddad

Posting Komentar untuk "Ratib Al-Atthos Oleh Al-Habib Umar bin Abdurrahman Al-Aththas"